Not known Facts About المرأة القارئة
Not known Facts About المرأة القارئة
Blog Article
مهما تكن المرأة جميلة في شكلها، فإنّ جمال روحها وحسن معاملتها أكثر أهمية، وهو الذي سيطغى عليها.
إذا أحب الرجل، فالحب جزء من حياته، أمّا إذا أحبت المرأة، فالحب هو كل حياتها.
المرأة الجميلة تحتاج دومًا إلى من يخبرها بجمالها فتشعر أنها اجمل امرأة في العالم، مهما كان عندها من الثقة بنفسها وبجمالها.
ما يميز المرأة القارئة عن غيرها شيء واحد، وهو أن المرأة التي لا تقرأ تعيش في الدنيا بأهداف قليلة، أما المرأة القارئة فإنها تبني لنفسها أهدافًا في كل لحظة.
لا بل إن للدموع في الأساطير، بخاصة دموع النساء، أثرها البالغ على عتاة «الصفوف الأولى» من الآلهة، الذين عمدوا بتأثير من بكاء «عناة» إلى إعادة «بعل» إلى الحياة لشهور عدة. وهو الأمر نفسه الذي تكرر مع بكاء عشتروت على أدونيس، وإنانا على ديموزي، وإيزيس على أوزيريس.
المرأة القارئة هي التي تعرف كيف تجذب الناس إليها، بحسن اختيارها لكلماتها وسعة ثقافتها وعلمها.
المرأة لن تكون قادرة على مواجهة الحياة دون كتاب تقرأه، فالنساء لا يظهرن للحياة إلا إذا رضين عن أنفسهن أشد الرضى، والقراءة هي التي تحقق لهن ذلك.
إنّ قوة المرأة تكون في قوة شخصيتها، فإنّ الشخصية هي التي تعكس ما بداخلنا.
لا يكفي جمال الجسد حتى تكون المرأة جميلة، هناك مقومات أكثر أهمية من الجسد، كفيلة بأن تجعلها أجمل امرأة على الأرض.
ولم تكن الدموع بما تحمله من دلالات متداخلة لتغيب المرأة القارئة عن بال المبدعين في العصور القديمة والحديثة. وقد أثارت العلاقة بين الدموع والجمال اهتمام الكثير من الشعراء والفنانين، وفي طليعتهم فيرجيل الذي أشار في «الإنياذة» إلى الدموع التي تشبه الزخارف، كما يرد في أحد الأمثال القديمة بأن «المرأة ترتدي دموعها مثل المجوهرات».
المرأة القوية كالمرأة الضعيفة تبكي، لكن ما يميزها أنها تبكي لتنفس عن آلامها، وليس ليشفق عليها أحد.
المرأة التي تقرأ، تكتسب خبرة حياتية وهي ملازمة لمكانها، تعرف كيف تُعالج مشكلة ما وهي لم تدرس علم النفس.
كلام عن المرأة المرأة هي كائن رقيق قد تحمل بعض من الضعف يميزها عن الرجال ومن أكثر الصفات التي تحملها معظم السيدات الكبرياء والرقة والشفافية.
المرأة القارئة تستفيد من قراءتها أضعاف ما يستفيد الرجل، إذ إنّ النساء يوظفنَ قدرتهنّ على التحليل والتفكير والربط بعد القراءة أكثر مما يفعل الرجال.